بلغ مركز هونغ كونغ للمؤتمرات والمعارض أقصى طاقته الاستيعابية، بحضور ما يقرب من 10,000 زائر شخصي من أكثر من 100 دولة، مما عزز مكانة المؤتمر كحدث بارز في المنطقة. وتشير التقديرات إلى أن المؤتمر، وما يزيد عن 350 فعالية جانبية عُقدت على مدار الأسبوع، قد ساهم في دعم الاقتصاد المحلي بما يصل إلى 275 مليون دولار هونغ كونغي. ويُبرز هذا الحدث الذي نفدت تذاكره بالكامل نجاح المؤتمر في مد جسور الحوار بين الشرق والغرب، مع إعلانات تُغير ملامح القطاع على مدار الأسبوع.